انتهز هذه الفرصة لكي أرحب في أبنائي الطلبة في رحاب جامعة تعز الذين كانوا السر الابرز في صمود العملية التعليمية بجامعة تعز رغم كل المعوقات والصعوبات التي كانت تحيط بنا الا أن صمود أبنائي الطلبة كان وهو الدافع الحقيقي لإستمرار عملية التعليم فقد أثبت أبناء محافظة تعز بإنهم رمز من رموز العلم والثقافة